قيصاااااااااااا عن الموووووت والله مرا تحزيييييييييين

القصة الأولى
يقول كنت مناوباً في أحد الأيام و تم استدعائي إلى الإسعاف فإذا بشاب في 16 أو 17 من عمره يصارع الموت, الذين أتوا به يقولون إنه كان يقرأ القرآن في المسجد ينتظر إقامة صلاة الفجر فلما أقيمت الصلاة رد المصحف إلى مكانه نهض ليقف في الصف فإذا به يخر مغشياً عليه فأتينا به إلى هنا.
تم الكشف عليه فإذا به مصاب بجلطة كبيرة في القلب لو أصيب بها جمل لخر صريعاً، كنا تحاول إسعافه, حالته خطيرة جداً, أوقفت طبيب الإسعاف عنده وذهبت لأحضر بعض الأشياء.
عدت بعد دقائق فرأيت الشاب ممسكاً بيد طبيب الإسعاف و الطبيب واضعا أذنه عند فم الشاب و الشاب يهمس في أذن الطبيب, لحظات و أطلق الشاب يد الطبيب ثم أخذ يقول أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد
أن محمداً رسول الله وأخذ يكررها حتى فارقت روحة الحياة, أخذ طبيب الإسعاف بالبكاء تعجبنا من بكائه, إنها ليست أول مرة ترى فيها متوفياً أو محتضراً فلم يجب و عندما هدأ سألناه ماذا كان يقول لك الشاب و مالذي يبكيك؟
قال لما رآك يا دكتور خالد تأمر و تنهي و تذهب و تجيء عرف أنك الدكتور المسؤول عن حالته فناداني و قال لي ((قل لطبيب القلب هذا لا يتعب نفسه فو الله إني ميت ميت, والله إني لأرى الحور العين و أرى مكاني في الجنة الآن ثم أطلق يدي.))

مشكووره
مريتا على
القصه المؤثرره
من جد
تقبلي مروري
تشاااو

أعرفها دي القصــة قريتها قبــل كذا ..... وتسلمي عالقصــة المؤثــرة مررره حلوة

تسلم على المرور

لله يعطيك العافبه ياقلبي من جد احزنتيني بس تسلمي وتسلم الاصابع الي كتبتها

والله انا ما قرأت القصه
يعني صرااحه مافحالي
وانا قلت مريتا داايم
قصصها
تاااافه زيها خخخ
وأكيييد تكون غلط
لووووووووول
أمزح بس تعرفيني مرررررررره ما أحب أكذب
انا قرأت البدايه وعرفت القصه ^^
مشكووره يا قلبي ع القصه
تقبلي مروري
تشااااااااااو

والله تسلمي ياقلبو
هادا من زوقك
يارب ربي ينصرك على اعدائك في المدرسه اتنين سومسات يالاطيف وجع
في اشكالهم الين دحين الموضوع قاهرني وربي
يلا سيو حبيبي

هههههههههههه
حرام عليكي
برضو هما صحباتي
مايوصلو يكونو أعدااء
ومشكوووره ^^

وييييييييييييييييييي
ويييييييييييي
نزلت عليكي
وي

كيف نزلت عليكي ؟.؟.